
بعد خمسة أيام من انطلاق المجموعة الرابعة بالفوز 1-0 على كرواتيا صنعت إنجلترا شيئًا ثمينًا بعد أن ارتطمت رأسية جون ستونز بالأعمال الخشبية في وقت مبكر من التعادل 0-0 مع اسكتلندا وكانت ليلة مضطربة لكن النتيجة تركت فريق ساوثجيت في المركز الثاني متجهًا إلى المباراة النهائية يوم الثلاثاء ضد جمهورية التشيك وعلى أعتاب التأهل بفضل رصيده من أربع نقاط.
قال مدرب إنجلترا: "في النهاية هذا ليس كافياً للفوز ولكن هذه بطولة ومن الأهمية بمكان عندما لا يمكنك الفوز حتى لا تخسر وهذا بالطبع يبدو صعبًا في آخر 15 دقيقة من مباراة مثل الليلة حيث يرغب المشجعون في المضي قدمًا والتخلي عن كل شكل بسبب اسكتلندا بالطبع وإنها مناسبة فريدة.
وقال ساوثجيت ولكن لا يزال يتعين علينا التعامل معها في سياق أن النقطة لا تزال خطوة مهمة نحو التأهيل والتأهيل في نهاية المطاف هو الهدف الأول بالنسبة لنا وإن النتيجة 0-0 "ربما كانت نتيجة عادلة" في موازنة مباراة ربما يكونون فيها دون المستوى لكن ذلك لن يجعله يلقي الحذر في مهب الريح.
وقال عن استبدالاته: "أعتقد أنه في تلك اللحظات إذا كان علينا السعي لتحقيق الفوز دون أي عواقب على التنازل فقد تتعامل مع الأمر بشكل مختلف أو إذا كنا متأخرين في المباراة وكنا نطارد لكنها كانت ليلة حيث كان الجو محمومًا بعض الشيء ولم تكن مباراة حيث كان هناك قدر كبير من التحكم وعليك التأكد من أننا بالجلوس على ثلاث نقاط كما فعلنا ندير البطولة كما فعلنا وكذلك اللعبة ومن السهل أن تقامر في النهاية وتفقد قوامها ثم ينتهي بك الأمر بخسارة المباراة في الدقائق الخمس الأخيرة ثم تضغط على نفسك لعدم إدارتك للبطولة.
وقال ساوثجيت ولكن لا يزال يتعين علينا التعامل معها في سياق أن النقطة لا تزال خطوة مهمة نحو التأهيل والتأهيل في نهاية المطاف هو الهدف الأول بالنسبة لنا وإن النتيجة 0-0 "ربما كانت نتيجة عادلة" في موازنة مباراة ربما يكونون فيها دون المستوى لكن ذلك لن يجعله يلقي الحذر في مهب الريح.
وقال عن استبدالاته: "أعتقد أنه في تلك اللحظات إذا كان علينا السعي لتحقيق الفوز دون أي عواقب على التنازل فقد تتعامل مع الأمر بشكل مختلف أو إذا كنا متأخرين في المباراة وكنا نطارد لكنها كانت ليلة حيث كان الجو محمومًا بعض الشيء ولم تكن مباراة حيث كان هناك قدر كبير من التحكم وعليك التأكد من أننا بالجلوس على ثلاث نقاط كما فعلنا ندير البطولة كما فعلنا وكذلك اللعبة ومن السهل أن تقامر في النهاية وتفقد قوامها ثم ينتهي بك الأمر بخسارة المباراة في الدقائق الخمس الأخيرة ثم تضغط على نفسك لعدم إدارتك للبطولة.